اعرف من هو محمد البرادعى

شخصية محمد البرادعي:
1 - ترك مصر وعاش في الخارج أكثر من أربعين عاما.
2 - هو مزدوج الجنسية ومتزوج من أجنبية يهودية، وأولاده أجانب.
3 - يعتنق العلمانية بشدة، والعلمانية يا إخواني المعنى الصحيح لها هو... اللا دين أو اللا إيمان بأي دين أو ديانة، بمعنى آخر الإلحاد. وهي مأخوذة من الكلمة الإنجليزية secularity وهذه الكلمة تعني الإلحاد أي اللا إيمان بأي دين على الإطلاق حتى الديانات الوضعية مثل البوذية.
4 - هو خريج حقوق ومع ذلك عين مديرا لوكالة الطاقة الذرية رغم أنه ليس لدراسته أي علاقة بالطاقة الذرية، وهذا غريب.
5 - هو معادي بشدة لثورة يوليو ومبادئها وغير مقتنع بتاريخ مصر الحديث.
6 - يومن بأنه لم تكن هناك ضرورة لحرب أكتوبر مع إسرائيل، وهو مقتنع بأنه كان يجب تسوية القضية بالمفاوضات، وكلنا نعلم أن المفاوضات مع الإسرائيليين تسير في اللا نهاية، وتنتهي دائما إلى النقطة التي بدأت منها، اللا نتيجة.
7 - مؤمن بالتطبيع الكامل مع إسرائيل، ودون تسوية قضية القدس أو فلسطين.
8 - شارك بقوة في تدمير أفغانستان عام 2001 والعراق عام 2003، بالتقارير المزورة التي كان يعلم أن كل ما فيها كاذب، وذلك رغم إخباره من علماء أجانب وليسوا عرب أو مسلمين أن العراق خالية من أسلحة الدمار الشامل مثل العالم البريطاني ديفيد كيلي الذي تم قتله حتى لا ينشر شهادته عن العراق، ومع كل ذلك أصر البرادعي على تقديم التقرير المزور عن العراق حتى تدمرها أميريكا، وألقى قبل الحرب خطابا في مجلس الأمن أكد فيه على المعلومات المزورة التي يحتويها تقريره أمام العالم كله وصورته وسائل الإعلام وكان باللغة الإنجليزية.
9 - في عام 2008 كتب تقريرا مزورا كاذبا عن مصر وضد مصر بلده، كان مفاده أنه تم العثور على آثار لليورانيوم المخصب على أرض مصر مما يدل على وجود أسلحة دمار شامل في مصر، تقرير كاذب من رجل كاذب وخائن كتبه ضد بلده رغم أنه يعلم والعالم يعلم أن مصر لا تشغل أي مفاعلات ذرية، وحتى ما كان موجودا بمصر من مفاعلات تجريبية تعمل قام بإيقافها رئيس الوزراء الفاشل أحمد نظيف منذ توليه عام 2004.
10 - محمد البرادعي لا يؤمن بمبدأ العدالة الاجتماعية على الإطلاق، ومع ذلك يطرح مشروعه السياسي بعنوان الحرية والعدالة، والدليل على أنه لا يؤمن بالعدالة الاجتماعية، أنه مؤمن إلى حد العقيدة باقتصاد السوق والرأسمالية المتطرفة التي لا ترحم الفقير، وهذه المبادئ: اقتصاد السوق والرأسمالية اليمينية المتطرفة قامت من أجلها ثورة الخامس والعشرين من يناير المصرية الشريفة التي قامت للقضاء على كل هذه المبادئ الاقتصادية والسياسية الفاشلة التي لا ترحم أحد، وتعترف بالحياة فقط لمن يملك المال.
11 - في حياته لم يسجل له أي موقف ولو لمرة واحدة تعاطفا مع فلسطين أو مع الشعب الفلسطيني، أو استنكارا لما تفعله إسرائيل من وحشية واغتصاب للأرض الفلسطينية والعربية.
12 - لم يسجل له موقف واحد تعاطفا مع أي مظلوم أو مطحون في العالم، سواء في العالم الثالث أو في جوانت 000

و، أو تعاطفا مع فقراء إفريقيا.
13 - طوال كل السنين التي قضاها في الخارج عن مصر، لم تظهر له أو تطرح أي رؤية سياسية، إذن فهو لا يفهم أي شيء في السياسة.
14 - بعد أن شارك في تدمير العراق، لم يسمع له صوتا تعليقا على الوحشية التي يرتكبها الأمريكان في العراق، ولم يندم يوما على ما كذبه وزوره في حق العراق.
لمحات من التحليل النفسي لشخصية البرادعي:
15 - ضعيف الشخصية، وغير مهندم المظهر، ومهزوز ومذبذب، مما يشير إلى أنه من السهل جدا السيطرة عليه وتوجيهه إلى قرارات مضرة بأي شيء أو أي شخص أو أي دولة.
16 - ضعيف الإرادة، وهذا ظهر في طريقة حديثه في اللقاءات الإعلامية التي أجريت معه خاصة أمام الكاميرا، وخاصة أثناء ثورة 25 يناير المباركة، في كلماته وحديثه المهزوز المرتبك، الذي لا يتركز في الغالب في نقطة واحدة، بل يلف ويضور لأنه لا يكون مقتنع تماما بما يقول، ولكن يكون داخله صراع، بين رغباته الأنانية، والمبادئ أو الأعراف الإنسانية والاجتماعية والسياسية.
17 - إمعي السلوك، بمعنى أنه يتأثر بآراء الآخرين خاصة الأجانب الذين قضى بينهم ثلثي عمره، مما يشير إلى الانهزامية المتأصلة في شخصيته والانقياد إلى آراء وقرارات الآخرين.
18 - ليست لديه القدرة أو القوة للدفاع عن نفسه، وهذا ظهر في عدم قدرته على الرد على الاتهامات التي توجه إليه، وهذا وضح جليا في لقائه مع تابعه الذي يروج له: الصحفي إبرهيم عيسى في لقاء على الجزيرة، عندما لم يستطع الدفاع عن نفسه، مما يدل على ضعف الإرادة، واقتناعه أيضا وعلمه بأنه ارتكب فعلا هذه الأفعال ويعتنق كل هذه الأفكار، لذلك لم تكن لديه القدرة في الدفاع عن نفسه أو الرد.
19 - لم يخرج بعد من مرحلة الطفولة، وهذا يتضح جليا في نبرة صوته المهزوزة، وتلعثمه في الكلام عند الحوار، وعدم تمكنه من التعبير الجيد أو استخدام الألفاظ، بمعنة أوضح نقص القدرة اللغوية لديه، وهذا يشير إلى أن شخصية محمد البرادعي، لم تنضج بعد.
بناءا على ما تقدم: فإن شخصية البرادعي، لا تصلح لتولي منصب سياسي، أو القيام بأي دور سياسي، لأن السياسة تحتاج أولا إلى الإخلاص، الثقة بالذا، قوة الشخصية والإرادة، القدرة على اتخاذ القرار وعدم الانقياد للآخرين مع الاستشارة وليس التبعية.
وفقنا الله جميعا، إلى الحفاظ على مصر، وتنميتها وتعميرها

من هو عمرو موسي ؟ هل يستحق ان يكون رئيس لمصر ؟

» تعالوا نتعرف اكثر هنااااااااااااااااااااااااااااا
» اية الكرسي ...اعرف الكثير عنها
» تابع يوميا موضوع متجدد ليوميات محمد حسني مبارك والزعماء

اعرف من هو محمد البرادعى

اعرف من هو محمد البرادعى :: تعاليق

اعرف من هو محمد البرادعى

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة