الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره....... IKE78943
الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره....... IKE78943
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولدردشة معنا بدون جافا
دردشة * صداقات * انشئ منتداك * انضم لمنتدى ايكاريام ولحلفنا * برامج شغالة 100 % * صيانة التليفون الصيني * قضايا ساخنة * متخصصين لحل مشاكلك * حمل فيلمك المفضل * تعلم المزيكا مجانا مع المايستروا الناشئ خالد جلال مصطفى * حلال العقد * 50 مشاركة لتكون مشرف * المدير العام : م أمير عثمان
عزيزي الزائر نعتذر عن أخفاء روابط اغلب المواضيع عنك لكونك زائر * يجب عليك الرد على المواضيع لمشاهدة الروابط * وذلك تقديرا منا لجهود الاعضاء بالمنتدى * المدير العام م أمير عثمان

 

 الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره.......

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
pulaski
S.v
S.v
pulaski


رأي العضو في منتدانا :
  • جااااااااااامد جدااااااا


كيف تعرفت علينا ؟! : دعوة من عضو
انثى
العقرب القرد
العمر : 31
عدد الرسائل : 411
محل الاقامة : امريكا
العمل/الترفيه : طالبه و احب لعبة ايگريام
الحالة المزاجية : GOOd
السمعة : 33
نقاط : 6111
تاريخ الأنضمام : 23/06/2009

الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره....... Empty
مُساهمةموضوع: الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره.......   الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره....... 33px-Currالثلاثاء 30 يونيو 2009, 9:04 pm

تتناقض مؤتمرات السكان التي تدّعي أنها تدافع عن حقوق المرأة ضد (الإضطهاد الذكوري) تناقضا أخلاقيا واضحا ، ويظهر ذلك من خلال التنفير بشدة - في أكثر من مؤتمر- من العلاقات الجنسية في إطار الزوجية - بحجة أن هذا الزواج يعتبر مبكراً وسابقاً لأوانه - والصمت المطبق عن الحديث عن العلاقات الجنسية إذا كانت خارج إطار الزوجية، وفي سن مبكرة، فما أعظم هذا التناقض؟ ثم إنهم يتحدثون عما يعتبرونها أضرارا تصيب المرأة جراء هذا الزواج المبكر . أما بخصوص (الأضرار الصحية) بسبب الحمل المبكر، فإن الفتاة يمكنها أن تحمل منذ بلوغها سن الثانية عشرة – أي منذ بدء الحيض لديها -، وأحياناً يتأخر ذلك حتى بلوغها الرابعة عشرة. والحيض دلالة على استعداد المرأة للحمل، وهناك حالات يحدث الحمل فيها قبيل الحيض.

بل إن الزواج المبكر يقي من الأمراض -كما يقول ذلك أحد الأطباء -: (( إن على المرأة - من الناحية البيولوجية - أن تبدأ الحمل خلال سنوات قليلة بعد سن البلوغ، فقد تبين أن إنجاب المرأة لأول طفل من أطفالها في سن مبكرة تحت العشرين هو أحد أهم وسائل الوقاية من سرطان الثدي )) .

ومما يؤكد هذه الحقيقة ما قام به أخصائي في أمراض النساء والولادة حيث أجرى بحثاً قارن فيه حالات حمل وولادة في سن 12سنة إلى سن 17سنة – وهو يعتبر زواجاً مبكراً جداً، وحالات حمل وولادة في سن 20سنة إلى سن 25سنة – وهو يعتبر زواجاً مبكراً عادياً -، فوجد أن حالات الحمل المبكر جداً كانت مشاكلها أقل من حالات الحمل المبكر العادي.

واكتشف العلماء أن كل طفل ينجب يقوم بدور هام لاحقاً في تقليل احتمالات الإصابة بسرطان الثدي، ولكن يبدو أن إنجاب مزيد من الأطفال قبل أن تبلغ المرأة سن الثلاثين يوفر أكبر قدر من الحماية ضد خطر الإصابة. ومما أثار دهشة الباحثين أن الإنجاب بعد سن الثلاثين لم يكن له تأثير يذكر في تقليل احتمالات الإصابة خلال السنوات اللاحقة.

والأبحاث الطبية تثبت أن تأخير الزواج يسبب أمراضاً للأم، فمقارنة حالات الحمل والولادة من زواج متأخر – أي سن الثلاثين وما بعدها -، أثبتت أنه يؤدي إلى زيادة مضاعفات الحمل والولادة، حيث تتضاعف هذه المشاكل للمرأة التي تحمل لأول مرة في سن الثلاثين – وما بعدها -، كمرض تسمم الحمل الذي يؤدي إلى ارتفاع شديد في ضغط الدم يؤثر على الكلى، مما قد يعرض حياة الأم والطفل للخطر، أو التعرض للعملية القيصرية؛ لإخراج الجنين من بطن الأم. وهذه الأبحاث توضح – بجلاء – مدى الفارق الشاسع بين الزواج المبكر، والزواج المتأخر.

وإن تأخير سن الزواج لا يقتصر ضرره على الأم وحدها، بل يتعدى ذلك إلى أولادها، فالأمهات كبيرات السن قد يتعرض أولادهن للإصابة بأحد مرضين هما: تشوه العمود الفقري، ونقص تكون المخ وعظام الرأس، كذلك فإن الإصابة ب (مرض داون ) تزيد في حالات الأمهات المتقدمات في السن، ففي الأمهات فوق سن الأربعين يصل الاحتمال في الإصابة (1/25)، وينقص إلى النصف في الأمهات بين 35-40 سنة .

موقف الإسلام من الزواج المبكر

[/color]

[color="#000000"]لقد نص القرآن الكريم والسنة النبوية على قيام الزواج المبكر في المجتمع الإسلامي ووجوده، فقد قال الله تعالى في عدة الصغيرة:{ وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ } .

قال الإمام الطبري في قوله تعالى: {فعدتهن ثلاثة أشهر واللائي لم يحضن}: (( وكذلك عدة اللائي لم يحضن من الجواري لصغر إذا طلقهن أزواجهن بعد الدخول)) .

وقال الشوكاني في تفسيره: (( لصغرهن وعدم بلوغهن سن المحيض، أي فعدتهن ثلاثة أشهر )). وفي هذا دلالة واضحة على أن الصغيرة تزوج.

وقال الإمام ابن جرير الطبري عند قول الله تعالى: { وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ } . ((قال: (بلغوا النكاح) أي عند الحلم )) , والحلم يكون بإنبات الشعر، وتغير الصوت، وغيرها من العلامات المعروفة.

فالكتاب والسنة قد وجها إلى الزواج المبكر للفتى والفتاة، وقد استنتج الإمام البخاري – رحمه الله – ذلك في تبويبه لكتاب النكاح، فجعل فيه باباً بعنوان (إنكاح الرجل ولده الصغار لقوله تعالى { وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ } فجعل عدتها ثلاثة أشهر قبل البلوغ ).

وقد تزوجت عائشة -رضي الله عنها- وهي بنت تسع سنين، كما جاء في صحيح مسلم: { عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَزَوَّجَهَا وَهِيَ بِنْتُ سَبْعِ سِنِينَ وَزُفَّتْ إِلَيْهِ وَهِيَ بِنْتُ تِسْعِ سِنِينَ وَلُعَبُهَا مَعَهَا وَمَاتَ عَنْهَا وَهِيَ بِنْتُ ثَمَانَ عَشْرَةَ } .

كما أن فاطمة ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم قد تزوجت وسنها خمس عشرة سنة وخمسة أشهر - وقيل أقل من ذلك -، وكان سن زوجها علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - إحدى وعشرين سنة .

أهمية الزواج المبكر

إن حاجة الشاب إلى الزواج حاجة ملحة، وإشباع الغريزة الجنسية، مثل إشباع دافع الجوع والعطش. والزواج المبكر خير علاج لمشكلات المراهقين الجنسية إذا استطاعوا الباءة. وخير معين على استجابتهم لمتطلبات التربية الجادة، والبعد عن نزغات الشياطين هو الزواج.

فالزواج فيه سكن نفسي، وإشباع غريزي، وإحساس بالنوع، وشعور بالتكامل والنضج.

فالشاب المراهق يكون عادة مشغول التفكير، مضطرب المشاعر حول موضوع الزواج.

ويظهر هذا الاضطراب - عادة – على نفسية المراهق، ويتعدى ذلك إلى الجوانب العملية في اتخاذ الهوايات وبرامج قضاء أوقات الفراغ.

والسكن والمودة والرحمة من مواصفات الزواج الناجح، كما قال تعالى: { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ } .

وقد دلت الدراسات النفسية على نزوع المتزوجين إلى الاستقرار، ومن ثم الاتجاه إلى النشاطات الثقافية، بينما دلت على نزوع غير المتزوجين إلى المسالك الانفعالية والعاطفية، وإلى الجنوح أحياناً .

ولذلك حث الإسلام على الزواج المبكر، فقد ثبت عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال: { كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَبَابًا لاَ نَجِدُ شَيْئًا فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ } رواه البخاري ومسلم .

فالزواج يعين على الاستقامة، ويكسر حدة الشهوة عند هؤلاء المراهقين الذين يفيضون حيوية ونشاطاً، كما أنه يساعد على الاستقرار النفسي، والاتزان العاطفي، والإعفاف في الإطار المشروع .

وإن لم يحصل هذا الزواج، فقد وجه الإسلام إلى إعلاء الغريزة وتوجيهها إلى ميدان مرغوب فيه وهو الصوم، فبه ينضبط السلوك بإذن الله تعالى.

مضار تأخير الزواج

إن تأخير الزواج مخالف للشرع مصادم للسنة الكونية والفطرة الإنسانية، ولا يتناسب مع الوضع الطبعي الأصلي للمجتمع الإنساني؛ ولأجل ذلك ترتبت عليه آثار سيئة، ومدمرة للنفس والمجتمع، منها:

1 – إهدار الطاقة بإضاعة ماء الحياة في العادة السرية، أو المداعبات المحظورة، أو الوقوع في الزنى والشذوذ. وقد أمر الإسلام بحفظ الفرج، وعدم التعدي فيه. قال تعالى: { وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ(5) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ(6) فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ(7) } .

وأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بالزواج من الودود الولود، حيث يوجه الشباب المسلم طاقته للإكثار من الذرية المسلمة، {عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ إِنِّي أَصَبْتُ امْرَأَةً ذَاتَ حَسَبٍ وَجَمَالٍ وَإِنَّهَا لَا تَلِدُ أَفَأَتَزَوَّجُهَا قَالَ لَا ثُمَّ أَتَاهُ الثَّانِيَةَ فَنَهَاهُ ثُمَّ أَتَاهُ الثَّالِثَةَ فَقَالَ تَزَوَّجُوا الْوَدُودَ الْوَلُودَ فَإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمْ الْأُمَمَ } رواه الإمام أحمد وأبو داود واللفظ له والنسائي، وصححه الألباني.

إن هناك اتجاهاً - في بعض الدول التي فيها الحرية الجنسية متاحة - إلى الاعتقاد بأن على الشباب أن يتجاهلوا نوازعهم الجنسية، وأن يعزفوا عن نشاطهم الجنسي إلى أن يتزوجوا، وهذا يشمل الشبان والفتيات .

إن القانون والعرف لا يملكان أن يغيرا سن البلوغ، ولا نمو الطاقة لدى أبناء العقد الثاني من العمر. وهما العاملان اللذان يؤديان إلى استثارة الشباب باستمرار، وإلى استجابتهم للنوازع الجنسية. ويقول العالم ( الفريد إلكنسي ): (( ولسنا نجد قرينة واحدة تؤكد أن من الممكن لأي ذكر بالغ غير مصاب بعجز بدني، أن يمضي في الحياة بغير تفريج منتظم لطاقته الجنسية إلى أن يوهنه كبر السن من استجابته وقدرته على أداء الوظيفة الجنسية. وإذا كانت كثيرات من الإناث يستطعن ذلك قبل بلوغهن العشرين من العمر، فإن البيانات الدقيقة تدل على أن هذا المسلك يوهن قدرتهن على التكيف، أو التوافق الجنسي بعد الزواج)) .

2 – إهدار الطاقة النفسية والمعنوية؛ بإضاعة الحيوية، والفتوة، والغزارة العاطفية، والتفكر والخيال، والشعور الجماعي، والشجاعة النفسية، والإقدام، والمبادرة، والحركية، وغيرها من الصفات النفسية – التي يتميز بها أغلب المراهقين -، إضاعتها وإهدارها بالمغامرات، والمغازلات، والمكاتبات والأدبيات المنحرفة، والانحرافات الخلقية. وأكثر هذه الأنشطة تعبر عن متابعة وملاحقة للجنس الآخر – الفتيان للفتيات، والفتيات للفتيان -. وهكذا تضيع سنوات عديدة من عمر الشباب، هي جزء من عمر الأمة المحتاجة إلى طاقة شبابها .

3 – تعريض الشباب للفتنة. ففي البيئات المعاصرة يتعرض الجنسان لشتى المغريات: المقروءة، والمسموعة، والمرئية، والمعيشة – على مستويات متعددة -، ثم ذلك الإغراء المتمثل في تبرج النساء، وزيهن، ومشيهن، وصوتهن، في الميادين المختلفة. وفي أشكال الرجال، وزيهم، وطريقة حديثهم؛ حتى يصير كل منهما متيماً بالآخر، أسيراً للشيطان وحبائله.

والزواج المبكر هو الذي يحصّن الشباب، ويدرأ عنهم – بإذن الله – كثيراً من هذه الشرور والفتن ...


عدل سابقا من قبل pulaski في الثلاثاء 25 أغسطس 2009, 11:49 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمير عثمان
.
.
أمير عثمان


ذكر
العذراء القط
العمر : 36
عدد الرسائل : 948
محل الاقامة : suez
العمل/الترفيه : E.M.C
الحالة المزاجية : مش ولا بد
السمعة : 22
نقاط : 9379
تاريخ الأنضمام : 06/03/2009

الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره....... Empty
مُساهمةموضوع: رد: الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره.......   الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره....... 33px-Currالأربعاء 01 يوليو 2009, 4:12 pm

الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره....... Ik13538736170
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://suezmix.yoo7.com
pulaski
S.v
S.v
pulaski


رأي العضو في منتدانا :
  • جااااااااااامد جدااااااا


كيف تعرفت علينا ؟! : دعوة من عضو
انثى
العقرب القرد
العمر : 31
عدد الرسائل : 411
محل الاقامة : امريكا
العمل/الترفيه : طالبه و احب لعبة ايگريام
الحالة المزاجية : GOOd
السمعة : 33
نقاط : 6111
تاريخ الأنضمام : 23/06/2009

الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره....... Empty
مُساهمةموضوع: رد: الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره.......   الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره....... 33px-Currالثلاثاء 25 أغسطس 2009, 11:50 pm

5ذ 5ذ 5ذ 5ذ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حسين الدوسري
S.V1
S.V1
حسين الدوسري


رأي العضو في منتدانا :
  • جااامد جدااا جداااااا


كيف تعرفت علينا ؟! : دعوة من عضو
ذكر
الحمل الكلب
العمر : 30
عدد الرسائل : 459
محل الاقامة : امريكا
العمل/الترفيه : الرسم و لعبة ايكريام
الحالة المزاجية : مرتاح
السمعة : 16
نقاط : 6325
تاريخ الأنضمام : 12/06/2009

الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره....... Empty
مُساهمةموضوع: رد: الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره.......   الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره....... 33px-Currالأربعاء 26 أغسطس 2009, 5:48 pm

Razz Razz Razz
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الزواج المبكر في الاسلام وفوائده و المضره من تأخره.......
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاسره في الاسلام.....
» ما هي عواقب العلاقات الجنسية قبل الزواج ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات الاسرة :: منتدى الصحة والطفل-
انتقل الى: